The tobou tribe is a minority ethnic group inhabiting southern Libya, northern chad, northeast niger and southeast Sudan. Although the tobou tribe is divided amongst different countries, the hold on to their culture, language and tradition. However, the tobou tribe do face major discrimination in these countries. Although, they should be citizens of these countries with full right that other groups enjoy in these countries, they are treated discriminatory, they are denied citizenships and therefore, they can’t access education and are not granted basic human right just because they are a minority. When you are a minority ethnic group in a country, you are often seen as less and denied rights because you are different and you do not fit in. This is very similar to what occurs in other countries around the word with minority groups such as gypsies etc. This is false and a discriminatory, all ethnic groups regardless of skin colour, language and tradition should be given equal rights and should not be favoured over one another. The tobou tribe remains in this situation and are still to day, denied basic rights and so they are not able to get the level of education and development they deserve. This sets them far behind and keeps them in this “trap” so to speak. Tobou must speak out and fight for their right and oppose ignorant views about the minority ethnic groups. The law should see all of its people as one and as equal. This is the only way the Tobou can move forward and develop as a nation.
Coronavirus Africa map: Which countries are most at risk?
كرونا فيرس وافريقيا , لا زالت قارة افريقيا فى مأمن من انتشار فيروس كرونا القاتل والذى يهدد دول وقارات عديدة , تشير تقارير منظمة الصحة العالمية بان افريقيا ليست محصنة ضد هذا الوباء وانما هى عملية وقت اذا لم تتخد الاحتياطات اللازمة لمكافحته , وتشير التقارير ان دول مثل مصر والجزائر وجنوب افريقيا معرضة اكثر من غيرها لهذا الوباء
By Olivier Marbot
Posted on Thursday, 27 February 2020 15:27
A medical staff wears protective gear at a new section specialised in receiving any person who may have been infected with coronavirus February 17, 2020. REUTERS/Josiane Kouagheu
A map has been created to illustrate the continent’s most at-risk countries for the coronavirus and those best equipped to fend off the epidemic.
People hoped the coronavirus – or COVID-19, as it has been officially renamed by the World Health Organization (WHO) – was contained, stabilised or even on the decline. However, once Chinese authorities adopted a broader definition of coronavirus cases, at the flip of a switch the number of persons infected dramatically increased from an estimated 44,000 on 12 February to more than 60,000 on 13 February, with the vast majority of cases reported in China and, for the time being, no cases reported in Africa.
However, WHO and the African branch of the United States’ Centers for Disease Control and Prevention (CDC) prefer to be cautious: statistically speaking, it is highly unlikely that Africa will be the only continent unaffected by COVID-19, and it is possible that there are people in Africa who have the virus but have simply not yet been detected.
At this time, the various suspected cases in countries like Côte d’Ivoire and Burkina Faso have proved to be false alarms.
In an effort to go beyond basic probabilities and platitudes, scientists from Europe, Africa and the United States teamed up to map, as precisely as possible, the virus’s importation risk in Africa. Which countries are the most at risk and where does the illness have the greatest chance of being appropriately stamped out?
From the most vulnerable countries…
To answer these questions, doctors, epidemiologists, demographers and public health experts compared data, created a methodology and drew up maps.
The results of their work, which was conducted under the supervision of experts from INSERM at Sorbonne Université, were published online at medrxiv.org and provide a list – accompanied by various maps and charts – of the African countries most vulnerable to the arrival of COVID-19.
READ MORE: Coronavirus: Africa puts Ch
معرض لابناء التبو بالسعودية
ابناء التبو بالسعودية يقيمون معرضا ثراتيا وتقليديا يعرفون من خلالها بمقتنيات اهلنا فى تشاد ويعرفون بثراتهم , وبمعالم تشاد الاثرية والمثمتلة فى سلسلة جبالها ..
اهمية الطاقة الشمسية فى انتاج الكهرباء بالمناطق النائية
نظرا لاهمية الكهرباء فى حياتنا , ونظرا للمشاكل الناتجة عن نقصها او عدم توفرها بمناطقنا مما ينتج عنها نقص الخدمات وغياب التنمية وخاصة بالمناطق الصحراوية والتى تعانى من بعد المسافة عن مصادر توليد الكهرباء مما يضطر السلطات الحكومية الى جرها فى خيوط تمتد الى آلاف الكيلومترات عبر مناطق وعرة وخطيرة والتى سوف تؤثر بالضرورة على كمية وجودة الكهرباء نتيجة للتلف , ولاعمال التخريب المتعمد , والحروب مما ينتج عنها انقطاع الكهرباء لايام ولاشهر حيث تتوقف جميع الخدمات بهده المناطق …
سنشرع انشألله فى تقديم مقالات توعوية عن اهمية الطاقة البديلة وهى الطاقة الشمسية واهميتها فى صناعة الكهرباء , والتى سوف تحل كل عيوب الطاقة التقليدية الناتجة على النفط او الغاز
ماهى الطاقة الشمسية :؟
الطاقة الشمسية:…هي الإشعاع الشمسي الذي تبعثه الشمس والذي ينتج عنه حرارة، ويؤدي إلى حدوث تفاعلات كيميائية. ويمكن استغلاله في العديد من المجالات عن طريق تحويلها إلى أشكال أخرى من الطاقة مثل الطاقة الحرارية والكهربائية. وتعد كمية الطاقة الشمسية الساقطة على الأرض أكبر بكثير من متطلبات الطاقة الحالية والمستقبلية للأرض، لذا إذا تم استغلال هذه الطاقة بالشكل الجيد فإنها ستكون قادرة على تلبية جميع احتياجات الطاقة المستقبلية، وتُعدّ الطاقة الشمسية من مصادر الطاقة المتجددة والتي لا يمكن أن تنضب، كما أنها لا تُعَد ملوّثة للبيئة كما هو الوقود الأحفوري، والفحم والبترول، والغاز الطبيعي، وتُعدّ كميّة الأشعة الشمسيّة السّاقطة على سطح الأرض قليلةً مقارنةً بكمية الأشعة التي تطلقها الشمس باتجاه الأرض، حيث يقوم الغلاف الجوي بعكس نسبة كبيرة من الأشعة قبل دخولها إلى الغلاف الداخلي، وتُساهم المحيطات والغيوم في امتصاص كمية كبيرة أخرى من الأشعة الشمسية الساقطة، ويتم استغلال النسبة المتبقية في تحويل الطاقة الشمسية إلى أشكال أخرى من الطاقة، وتنقسم الأشعة الشمسية الساقطة إلى ضوء مرئي بنسبة 50% تقريباً، وأشعّة تحت حمراء بنسبة 45%، وكميات قليلة من الأشعة فوق البنفسجية
فوائد الطاقة الشمسية …؟
تكمن أهمية الطاقة الشمسية في إمكانية استغلالها وتحويلها إلى طاقة حرارية أو كهربائية، كما يمكن استعمالها في العديد من المجالات الأخرى،
الفوائد العامة للطاقة الشمسية::
توليد الطاقة الحرارية
من أكثر المجالات شيوعاً لاستغلال الطاقة الشمسية هو تحويلها إلى مصدر للطاقة الحرارية، وتتم هذه العملية عبر وضع مجموعة من الألواح الشمسيّة والتي تحتوي على طبقة معدنية سوداء، مُغطّاة بلوح أو اثنين من الزجاج، حيث يتم تسخينها عند تعرضها المباشر لأشعة الشمس، ويتم نقل الحرارة المخزّنة في الطبقة المعدنية السوداء إلى الوسط المُلامس لها في الأسفل سواء كان هواء أو ماء، والتي يتم استخدامها بشكل مباشر أو قد يتم نقلها إلى وسط آخر ليتم تخزينها واستخدامها في الليل وفي فترات غياب أشعة الشمس، وتُستخدم الطاقة الحرارية الناتجة في سخّانات المياه الشمسية والتدفئة المركزية في المنازل عند سريان المياه الساخنة في أنابيب التدفئة في الأرضيات والأسقف.
توليد الكهرباء:
يمكن استخدام الطاقة الشمسية والإشعاع الشمسي في إنتاج الطاقة الكهربائية بواسطة الخلايا الشمسية (الخلايا الكهروضوئية)، وتعمل هذه الخلايا على توليد جهد كهربائي صغير عند تعرضها لأشعة الشمس بشكل مباشر، حيث تحتوي الخلايا الشمسية على مواد شبه موصلة (مثل السليكون) والتي تعمل على تحويل الطاقة الضوئية للشمس إلى طاقة كهربائية، ويمكن للخلية الشمسية المنفردة أن تولد 2 واط من الكهرباء فقط، وبجمع أكثر من خلية شمسية على شكل مجموعات تسمى (مصفوفات) والقادرة على توليد مئات أو حتى آلاف الكيلوواط من الطاقة الكهربائية لتشغيل المصانع وتزويد التجمعات السكانية بالكهرباء.
تحلية المياه:
قام فريق من مركز بحثى وهو مركز (نويت) بتطوير نظام لتحلية المياه بواسطة الطاقة الشمسية، باستخدام تقنية النانو، حيث يتم تحلية المياه عن طريق فصل مجرى الماء البارد والماء الساخن بغشاء رقيق، ويتم سحب بخار الماء عبر هذا الغشاء من الجانب الساخن إلى البارد وتصفية جزيئات الملح المُذابة فيه، وتم تطوير النظام بإضافة المزيد من الأغشية وجزيئات نانو الكربون الأسود التي تحوّل طاقة ضوء الشمس إلى حرارة، والتي تقوم أيضاً بتسخين الغشاء الفاصل، وبالتالي لا يحتاج هذا الغشاء إلى المزيد من الإمدادات الثابتة للمياه الساخنة، حيث يتم تسخين الغشاء مباشرة عن طريق أشعة الشمس، ولا يحتاج لطاقة لتسخين المياه. وبذلك يعد هذا النظام بكامل مكوناته موفّراً أساسياً للطاقة بحيث يعتمد على وجود ألواح الطاقة الشمسية، حيث يحتاج فقط إلى مضخة لدفع الماء السائل خلال العملية، واستطاع القائمون على النظام من زيادة كفاءته عن طريق زيادة تركيز أشعة الشمس، حيث قاموا باستخدام عدسة لتركيز الأشعة الشمسية بمقدار 25 مرة ووصلت الطاقة الناتجة إلى 17.5 كيلو واط لكل متر مربع من مساحة الأشعة الشمسية المركّزة، وبالتالي ارتفع إنتاج الماء بنحو ستة لترات لكل متر مربع في الساعة.
استخدامات أخرى:
تُستخدم الطّاقة الشمسية في بعض الأحيان لإنتاج الهيدروجين النظيف والمتجدد، والتي تشبه إلى حد كبيرة مبدأ عملية التمثيل الضوئي، حيث يتم فصل الأوكسجين عن الهيدروجين في المياه.
صدع أللو فى تبستى
مجاهل تبستى لم تستكشف بعد , رغم الرحلات الاستكشافية الاجنبية على مدى الخمسون سنة من القرن الماضى الا ان منطقة تبستى ظلت مجهولة عن الكثيرين ؟ احدى , معالم جبال تبستى هو صدع “ أللو” …صدع "أللو" هو احد ثلاثة صدوع في تبستي ينتهي هذا الصدع الى وادي كبير بها من اشجار ومراعي خضراء والبرك المائية اذا استثنينا ابناء المنطقة من قبائل التبو قد لا يعرف بقية ابناء التبو هذه المنطقة والتى حق ان نطلق عليها المعجزة الثامنة , والتى لا شك انها ليست من صنع البشر , سلسلة الجبال الشاهقة ذات المسارب الضيقة توحى فى احيانا كثيره بانك تسير فى احدى احياء منهاتن بالولايات المتحدة الامريكية بين ناطحات السحاب .
يقع صدع اللو شمال منطقة "زوار بمسافة " 10 كم وهى احدى المعالم السياحية العالمية والتى قل وجودها فى انحاء العالم .
)المشاريع الصغيرة والمتوسطة... الطريق الى التنمية بمناطق التبو...
مشكلة التخلف والجهل فى مجتمعات العالم الثالث مشكلة مزمنة , والمشاكل المزمنة فى حاجة الى وقت وخطة طويلة الامد لحلها وهو ما لا يملكه انسان العالم الثالث فهو يريد حلا عاجلا لكل مشاكله , ----
تكلمنا فى الحلقة الماضية عن مشكلة التخلف والفقر والجهل فى مجتمع التبو وتم تسليط الضوء بشكل موجز على اسبابه والتى ضمنها ثقافة المجتمع والتى لا تساعد على التعلم..تشخيص المشكلة لا يفيد المجتمع فى شىء ما لم تكن هناك حلول ومبادرات وهده الحلول لا بد ان تأخد صفة المبادرة الداتية من ابناء المجتمع وبتسخير الامكانيات المتواضعة والمتاحة والمتوفرة بالمحيط الجغرافى. الحل هو التنمية المستمرة والمستدامة. وسائل التنمية متعددة ومختلفة ولكنها تحقق نفس الهدف وهوخدمة المجتمع لرفع مستوى معيشة الافراد.
يعيش معظم المواطنيين فى ليبيا وفى النيجر وفى تشاد على المعاش و خاصة بالمناطق النائية, حيث تم برمجة المواطن ومند الصغر ومن خلال منظومة التعليم انه يتعلم لينال شهادة ليتم توضيفه بالدولة حيث يكون اقصى طموحه هو ان يصبح مدير بالموسسة التى يعمل بها وهدا المفهوم هو الدى جعل مجتمعات العالم الثالث مجتمعات اتكالية غير منتجة وتعيش عبىء على الدولة.. للتوضيح اكثر لو اخدنا مثال لطموح شاب فى منطقة القطرون او اغاديس او برداى فى تشاد نجد انه اختزل كل احلامه و طموحه فى وظيفة بالدولة والتى بالكاد معاشها يلبى متطلبات حياتة وعليه سيفكر فى وسائل زيادة الدخل فى محيطه بالاجتهاد تارة وبالتقليد تارة اخرى ونظرا لمحدودية الخيارات والتى تتمثل فى ..العمل فى الهجرة الغير مشروعة وتوابعها من الاتجار بالمخدرات والسلاح ...او التعدين والبحث عن الدهب فى الصحراء...او الهجرة الى مناطق الشمال الليبى اوالهجرة الى النيجر او تشاد والبحث عن فرص عمل بالتجارة او خيار البقاء عاطل عن العمل بمنطقته...كل هذه الخيارات بحاجة الى وسيلة مواصلات وهى سيارة تيوتا دات دفع رباعى والتى قد يلجأ للحصول عليها بأى طريقة ؟
مجتمعات كثيرة استطاعت قهر التخلف والفقر والجهل بالتنمية والتى احدى وسائلها انشاء المشاريع الصغيرة والمتوسطة والتى توفر فرص عمل للافراد وتساهم فى رفع دخل الفرد وتساهم فى بناء اقتصاد الدولة.
نحو 60% من الاستثمارات الخاصة في الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا عبارة عن مشروعات صغيرة ومتوسطة ومتناهية الصغر.هذه النسبة تهبط في دول الخليج إلى 9% ، وتقل هذه النسبة لاقل من 5% فى دول شمال افريقيا.
ماهى المشروعات الصغرى والمتوسطة؟
المشروعات الصغيرة هي الأعمال التي يديرها عدد قليل من الناس و تحتاج لرؤوس أموال محددة بينما المتوسطة هى مشروعات يديرها عدد اكبرمن الناس وتحتاج الى روؤس اموال وتمويل اكبر من المشروعات الصغيرة. أن الصناعات الإستراتيجية في دول العالم المتقدم تعتمد بشكل أساسي على الصناعات الصغيرة والمتوسطة، صناعات السيارات مثلا تحتاج لعدد كبير من الصناعات المغذية التي توفرها هذه المشروعات الصغيرة أو المتوسطة والتي بالتالي توفر فرص عمل لعدد كبير من الناس.
لابد من احداث ثورة فى ثقافة مواطن العالم الثالث والمواطن التباوى بشكل خاص وجعله يقبل بفكرة الاستثمار والتنمية فى القطاع الخاص وترك الوظيفة فى الدولة وهدا يتطلب التفكير فى انشأ مشاريع صغيرة على مستوى الافراد ويتطلب دعم من القطاع المصرفى بالدولة.
السؤال ...كيف يستطيع الشباب انشأ مشاريع تخدم منطقتهم وتحقق طموحهم؟وكيف يمكن توفير وضمان مصادر التمويل فى مجتمعهم؟
قضية الريف والمدينة مشكلة عويصة فى كل مجتمعات العالم الثالث وليبيا والنيجر وتشاد احداها , الريف بيئة طاردة للشباب لا توجد فرص عمل حقيقية وان وجدت فهى محدودة لا تستوعب الجميع والحكومات فى هده الدول لا تهتم بتنمية مناطق الريف وخاصة الحدودية منها بل تسعى الى تدميرها بشكل ممنهج بحجة المحافظة على أمن الدولة, هده الحالة تزداد وضوحا فى المناطق الحدودية والتى تسكنها اقليات عرقية لها امتدادات بدول الجوار مثل القطرون ,الكفرة ,غات وغدامس .
ان التفكير فى انشأ مشاريع صغيرة فى هده المناطق محفوفه بالمخاطر ولكنها ليست مستحيلة , ومثال على دلك كان تفكير بعض الشباب فى كل من غات وغدامس اجابيا عندما اسسوا وكالات السفر والسياحة تجدب السواح الاجانب وتخلق نشاطا سياحيا يخدم المنطقة, تطبيق هده الفكرة وغيرها ليست مستحيلة فى منطقة القطرون والكفرة وشمال تشاد بتبستى والنيجر ادا ساد الامن وعم السلام فى هذه المناطق عموما.التنمية والازدهار لها علاقة بالامن والاستقرار , كلما استتب الامن وزاد الاستقرار اصبحت فرص التنمية والتفكير فى مشاريع التنمية اكثر..
للحديث بقية
اعلان الامم المتحدة بشان حقوق الشعوب الاصلية
بامكانكم الدخول على الرابط للاطلاع على الاعلان
http://hrlibrary.umn.edu/arabic/UN-Declaration-Indigenous.html
Kotoba or Kotoma
Kotoba>>>
Canon Tebu tribes are governed by a written legislative code, known as Kotoba, or Kotoma, and also called (Tokai or Tokai Teda). Intellectuals among the Tedas call it “Tebu constitution”. It was put together by Sultan Shahaï (Boger) based on the provisions of Islamic Sharia law, to organize most of the transactions necessary for the pastoral Tebu community, especially in matters that require issuance of specific judicial / arbitration rulings, as in cases of dispute settlement, or reprisal of a killer and inflicting physical 45 penalties against persons guilty of an offense. Kotoba code was written in French, and the original version is still preserved until this time under the protection of Teda dignitaries.
محاضرات فى التنمية البشرية......الحلقة (2) التخلف
------------------------------
سنقدم تباعا حلقات فى محاضرات عن التنمية البشرية موجهة اساسا الى مجتمع التبو وخاصتا الفئة العمرية من الشباب لعلها تكون نبراسا للمعرفة.. تضى ء الطريق للدين يبحتون عن اجابة للسؤال المتداول فى مجتمع التبووهو لماذا نحن على هدا الحال وكيف نخرج من حالة الجمود والتخلف؟
الحلقة رقم (2)...التخلف:
مشكلة مجتمعات العالم الثالث ومنها أمة التبو هى التخلف ومفهوم التخلف هو عدم القدرة على كسب المعرفة و عدم القدرة على مواكبة التقدم والعصر وذلك نتيجة افتقاد عوامل التقدم الاساسية وهى , التعليم والثقافة والثقنية والمعلوماتية وتقنية الاتصالات وعدم القدرة على التواصل مع المحيط لكسب مجموعة المعارف والتى تساعد على التقدم وذلك بسبب عوامل تاريخية وجغرافية وبيئية تحول دون ذلك.
المشكلة:-
1-التخلف 2-غياب الهدف 3-غياب الحافز 4-غياب الوسائل
غياب الهدف:-
انسان العالم الثالث عموما يفتقد الهدف والطموح فى حياته وهده اكبر مشكلة ...غياب الطموح او الهدف يجعل من الانسان كائن سلبى لا يتفاعل مع محيطه..انسان يقتات من مصادر ووسائل الحياة المتاحة دون التفكير فى المستقبل سواء كان دلك على المستوى الشخصى او الاسرى الاجتماعى..عندما تتشكل هده الحالة فى الافراد تتحول الى ظاهرة سلبية تصيب المجتمع بأكمله حيث يصاب بحالة من الجمود والتكلس.ويصبح فى احس احواله يعيش على ردود الافعال لكى يشعر بانه حى وموجود وللاسف يعتبر ذلك وجودا سلبيا و غير فاعلا.
غياب الحافز:-
كنتيجة طبيعية لغياب الهدف يكون غياب الحافز "الهدف والحافز مترابطان ومتداخلان " وهو المحرك الطبيعى للانسان نحو الهدف..افتقاد الحافز يجعل من الانسان يعيش حالة كمون وجمود..من اهم اعراض هذه الحالة الخضوع والقبول بالواقع كما هو مهما كان سيىء تصل الى حالة التشبت و الدفاع عن هذا الواقع السيىء .
غياب الوسائل:-
وجود الهدف ووجود الحافز يخلق الوسيلة لبلوغ الهدف وبغيابهما تغيب الوسيلة كمحصلة طبيعية.