ما الجديد ؟
نحن لا نستطيع إيقاف الامواج لكننا نستطيع تعلم السباحه تلك هي الحياة ، تعلم الصبر فليس كل يوم رائع ، فالحياة ليست دائما كما نتمناها ، فداخل كل منا أزهار غرست بماء الحنين شردتها الريح ومالت أغصانها نحو خطى الغائبين ، كلما تعاندنا الحياة فلابد أن نبتسم ، فعند ضفاف ابتسامتنا تنتحر الأوجاع
فابتسموا رغما عن الألم
هل تعلم ؟؟
أن الضفائر ساعدت العبيد على الهروب من العبودية؟
استخدم العبيد الضفائر لنقل المعلومات وإنشاء الخرائط ونقل الطعام.
بما أنه لم يسمح للعبيد بالقراءة أو الكتابة، كان عليهم نقل المعلومات من خلال الضفائر.
كما احتفظوا بحبات الأرز في شعرهم لمنعهم من الموت جوعاً.
يُعتقد أنها نشأت في كولومبيا، أمريكا الجنوبية، حيث استخدم بينكوس بيوجو النساء لإنشاء الخرائط وإرسال الرسائل عبر الضفائر في نهاية القرن السادس عشر. كانوا يطلقون عليهم أيضًا "الكناري" لتمثيل حقول قصب السكر حيث يعمل العبيد.
أسلوب الضفائر المنحنية كان الطريق الذي استعمل المرور به للهروب من أصحابها.
كما قاموا بتخزين الذهب في السلال وأخفوا البذور التي ساعدتهم على البقاء على قيد الحياة بعد الهروب. بالإضافة إلى أنهم استخدموا البذور لزراعة المحاصيل ..
طريقة كورنروز كانت أفضل استراتيجية لعدم اثارة شكوك المالك. حيث أنه لم يكن يتخيل أن العبيد يحملون خارطة طريق الهروب في تسريحة شعر.
م#
أطباء يدقون ناقوس الخطر من جديد قائلين بأن "مشروبات الطاقة" تسبب نوبات قلبية مفاجئة للصغار والشباب وتحتوي على مكونات تسبب خلل في وظائف القلب والأوعية الدموية وترفع نسب الإصابة بالأمراض العقلية.
وقال الدكتور "مايكل أكرمان" من مايو كلينك الذي قام بالدراسة بأن هذه المشروبات لا تؤثر على القلب وتسبب سكتات قلبية فحسب بل أيضاً تزيد من خطر الإصابة بمشاكل في الصحة العقلية، بما في ذلك اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD) والاكتئاب والقلق والأفكار الانتحارية لدى الصغار الذين يستهلكونها.
وقال طبيب آخر بأن الكافيين بجرعات معقولة مفيد للبشر لكن الجرعات الضخمة الموجودة في تلك المشروبات قد تكون فتاكة خاصة أنها تحتوي على نسب عالية من السكر المكرر والمحليات الصناعية ومكونات مثل "التورين" و "الجوارانا" التي تؤثر على القلب.
يوم عرفه
قال النبي ﷺ :
خيرُ الدعاء دعاءُ يومِ عرفةَ
لا إله إلا الله وحدَهُ لا شريكَ له له الملك
وله الحمد وهو على كل شيء قدير
اللهم اجعلنا ممن لهم نصيب في الدعاء المستجاب
وارفع عنا البلاء وعظم لنا الجزاء.
اللهُمَّ في يومِ عرفة.
"اللهُمَّ إنَّا نسألُكَ الرَّاحةَ لِقُلوبِنَا والفَرحةُ لِأنفُسِنَا، ونسالُكَ تسهيلًا لكُلِّ أُمِورنَا ونَستودِعُكَ أدعيةٍ فاضَتْ بِهَا قُلوبُنَا فإستَجَبها لنَا يالله."
The Tobou ethnic group is primarily found in the regions of Chad, Libya, Niger, and Sudan in Africa. They are known for their unique cultural traditions, including nomadic lifestyles centered around herding livestock and living in portable tents. The Tobou people have their own language, known as Tedaga, and are part of the larger Toubou ethnic group, which includes subgroups with variations in cultural practices and beliefs. Despite facing challenges such as political marginalization and environmental pressures, the Tobou people have maintained their distinct identity and traditional way of life for generations.
احتفل ابناء التبو في الداخل والخارج بمناسبة حصول احد ابنائها-الدكتور يحيي خميس أرديه- على شهادة الدكتورة في احد اهم التخصصات الغدائية —وهو علوم الاغدية ( استعمالات نبات الحنظل —النبات التقليدي الذى استعمله النبو مند قديم الزمان-,كان هذا الحفل على شبكة المعلومات العامة الانترنت على تطبيق زووم —-وقد حضر لفيف من الحضور عبروا خلالها عن فرحتهم بهذا الحدث الغير مسبوق
احتفل ابناء التبو في الداخل والخارج بمناسبة حصول احد ابنائها-الدكتور يحيي خميس أرديه- على شهادة الدكتورة في احد اهم التخصصات الغدائية —وهو علوم الاغدية ( استعمالات نبات الحنظل —النبات التقليدي الذى استعمله النبو مند قديم الزمان-,كان هذا الحفل على شبكة المعلومات العامة الانترنت على تطبيق زووم —-وقد حضر لفيف من الحضور عبروا خلالها عن فرحتهم بهذا الحدث الغير مسبوق
Aman against Discrimination condemns and denounces the systematic targeting of Toubou families residing in the Chinese construction project in Umm al-Aranib. On August 25th, armed groups violated the sanctity of safe houses, looted their property, assaulted them, detained and illegally transported hundreds of men, women, and children by trucks in an inhumane manner to the Tamanhint military base north of the city of Sebha. An estimated fifty military vehicles under the Tariq bin Ziyad and 128 battalions of the General Command of the Libyan National Army in the east of the country participated in the operation.
In interviews with members of the arrested families, we found that the attack on residential homes on Friday morning occurred after the project was surrounded. We also monitored the random arrests of Nigerien Hausa workers on public roads and in their homes outside the project.
These incidents are not the first in Umm al-Aranib, as an armed group affiliated with the General Command besieged the project and cut off its water in 2018. On November 28th 2019, the project was targeted by drone strikes, which resulted in the killing of 12 civilians, which was claimed by the General Command through its spokesperson.
These practices, committed under the pretext of combating terrorism and Chadian gangs, are nothing but ethnic-cleansing operations, which are contrary to international covenants, local and humanitarian laws.
Accordingly, we call on the General Command to immediately stop these operations, release the arrested, and reveal the fate of the missing. We call on the human rights offices in the Ministries of Interior and Justice, the United Nations Support Mission in Libya, local and international organizations and the international community to assume its responsibilities towards these practices.
#Libya
