إفريقيا كانت و ستبقى دائما حقل للتجارب ، جامعة أكسفور سوف تعمل تجارب على لقاحها المحتمل فكينيا بحيث اليوم قامو بعض الباحثين من مؤسسة
Kemri-Wellcome Trust
و فتحو الباب أمام 400 متطوع كيني لكي يشاركو فتجارب لقاح ChAdOx1 nCoV-19 التي تعمل عليه أكسفور بشراكة مع أسترازينيكا البريطانية ، أكسفورد كسابقاتها من تجار المأسي رأت الغنيمة فالأفارقة لأن المرحلة الأولى كانت ساهلة جربت فبريطانيا و شارك فيها 1000 متطوع ، الأن المرحلة الثانية المحفوفة بالمخاطر سوف تستعمل فيها أكسفورد الأفارقة كفئران تجارب....
موت إفريقي = حياة أوروبي.. كالعادة