الرئيس النيجري يعلن عن حملة "لتطهير" القرى من بوكو حرام

8594-9028-bazoum_mhamed_0.jpg

أعلن الرئيس النيجري محمد بازوم عن إطلاق حملة عسكرية لـ"تطهير" بعض القرى من مسلحي جماعة بوكو حرام وتنظيم الدولة في غرب إفريقيا، الذين وسعوا نطاق عملياتهم  بجنوب شرق البلاد، قرب الحدود مع نيجيريا.

وقال بازوم خلال مؤتمر صحافي عقده في "ديفا" بعد 3 أيام أمضاها في هذه المنطقة الواقعة في جنوب شرق البلاد الذي يشهد منذ العام 2015 هجمات مسلحة، إن هناك 3 قرى تنشط بها بوكو حرام.

وأوضح بازوم أنه سيعطي "توجيهات بتطهير هذه القرى" وسيجري "عمليات مشتركة" مع نيجيريا لكي يتمكن الجانبان "من إفراغ هذه القرى" من عناصر بوكو حرام، مضيفا أنه سيتم "تسيير دوريات وستجرى عمليات تفتيش وتوقيفات"، لكنه لم يعلن عن موعد بدء العمليات.

وشدد بازوم على أن ميزان القوى يميل لمصلحة السلطات النيجرية "على الصعيد العسكري"، محذرا من أن "العدو يعيد تنظيم صفوفه ويمتلك قدرات كبيرة"، داعيا إلى "البقاء على يقظة".

وأشار بازوم إلى أن تقدم المسلحين "يوضح أنهم وسعوا رقعة انتشارهم، لأن قاعدة بوكو حرام جغرافيا هي بحيرة اتشاد"، وغابة "سامبيسا" في الشمال الشرقي لنيجيريا.

وبحسب الأمم المتحدة، فقد استهدفت 9 هجمات بين يناير ويونيو 2021 مواقع للجيش وقوى الأمن في مدينتين لا تقعان على ضفاف بحيرة اتشاد هما "ديفا"، عاصمة الإقليم، و"مايني سوروا"، ما يشكل مؤشرا على تدهور الوضع الأمني.

ليبارادج

مارس عام 1942م .. وقعت ( ليبا راديج ) الفتاة اليوغسلافية في الاسر لدى القوات النازية .

قرر الجنرال الالماني ( فريدرش باولُس ) قائد الحملة النازية على ستالينقراد .. اعدامها بنفسه .

حيث انها كانت كابوساً مرعباً للجنود النازيين .. وقتلت منهم الكثير منذ ان حملت السلاح .

وعندما علقها على حبل المشنقة قال لها :

سأسلك لاخر مرة .. اذا ذكرتي لي اسماء خليتك وكشفتي عن شبكتهم .. سوف انقذ حياتك .

فأجابته :

لا تتعب نفسك .. ستعرف اسماء رفاقي عندما يأتون للانتقام لموتي .

وفي يناير عام 1943م استسلم الجنرال فريدرش للجيش الاحمر بعد هزيمته .. في ستالينغراد التي اودت بحياة مايقارب المليون قتيل ..

فتم اعدامه .. في نفس المكان شنقاً .. وعلى نفس الشجرة .. وفاءاً وانتقاماً للمقاتلة الصغيرة ( ليبا راديج ) .

تبرير العبودية بالدين

ElxPpY-W0Ac7qys.jpg

#العبودية في الانجيل المكتوب في نيقاسيا امر مبرر ومؤلف رباني من قبل اولئك الكتاب والكهنة المدلسين الذين قاموا بتحريف الكتب المقدسة لتحقيق مكاسب. تعلم العبيد امتصاص الالم كمكون يفتح ابواب السماوات

بالتواضع والخضوع من اجل تعليم العبيد ′′ تحويل الخد الاخر ′′ بدلا من التمرد على المعاملة الظالمة. عندما كان العبيد على وشك الهجوم على اسيادهم المسيحية ستزودهم بمثل الكتاب المقدس الذي يعلم ان الاغنياء سيكونون فقراء في السماء

والفقراء اغنياء لذا فليكن الامر! البيض يتحكمون في عبيدهم بقراءة ايات مثل تيتوس 2:9-العبيد ان يكونوا خاضعين لاسيادهم في كل شيء، ليفعلوا ما هو مطلوب وليس كلام. ايضا 1 بطرس 2: 18. اخضعوا لاسيادك بكل مرجعية، ليس فقط لاولئك

الطيبين واللطفين، ولكن للمنحرفين ايضا. هذه الايات تقرا باستمرار من قبل مُلاك #العبيد لوضع عبيدهم تحت السيطرة تم مكافاة العبيد المطيعين باعلى #المناصب وأدخلوهم شكلياً بشؤون السادة لاإفهامهم لن يحصل على حقوق الحرية اي مُتمرد .

باتريس لومومبا

2NtIvlIE.jpg


بعد 60 عامًا من اغتيال زعيم الاستقلال الكونغولي باتريس لومومبا بعد تذويب جسمه بالحمض (الاسيد)، ستعيد بلجيكا الدولة الاستعمارية السابقة رفاته الأخيرة - عبارة عن سن واحد - إلى عائلته. من المقرر أن يتم حفل التسليم في يونيو القادم:

Sixty years after Congolese independence leader Patrice Lumumba was assassinated and dissolved in acid, former colonial power Belgium is to restore his last remains -- a single tooth -- to his family.

The handover ceremony will launch a period of official mourning, during which both countries will look back on their troubled past and the Democratic Republic of Congo will lay to rest a national hero.

In an interview with AFP in Brussels, Francois and Roland Lumumba, 69 and 63, explained how they had travelled to make arrangements and fix dates for the events in the Belgian capital to commemorate their father.

Belgium, which once controlled a vast tract of central Africa as Belgian Congo, will finally hand back the tooth that is thought to be the last human remains of Patrice Lumumba, who was murdered in 1961.

He is now known to have been killed on January 17 by separatists and Belgian mercenaries in the breakaway province of Katanga during the chaos that followed the territory's 1960 declaration of independence.

Perceived in Washington and Brussels as a potential friend of the Soviet Union, the young republic's first prime minister was seen as a victim of Cold War rivalries.

After he was shot his body was dissolved in acid, but Belgium has now recovered a tooth that was apparently kept as a souvenir by a Flemish police commissioner who took part in the disposal of the remains.

This "relic" will now be returned to the family and laid to rest after a series of "national funerals" in his homeland.

"For us, this is his remains, it means a lot to us," said Roland Lumumba, the third of the late premier's children after Francois and daughter Juliana, who last year wrote to Philippe, King of the Belgians, to ask for the tooth.

"As Africans we could not bring our grieving to an end without part of his remains among us. We have come to the end of a legal dispute that has lasted 60 years, and we are satisfied," he told AFP.


وزيرة الثقافة والتنمية المعرفية في ليبيا تزور مناطق التبو فى الجنوب الليبي

191551019_2993791317531788_1378402303523779433_n.jpg

في ظهور مفاجيء وفي زي تقليدي للمرأة التباوية , زارت السيدة مبروكة توقى وزيرة الثقافة والتنمية المعرفية مناطق سكن اهلها التبو , لقد فعلت السيدة الوزيرة مالم يفعله السادة الوزراء من عرقها فى الحكومات السابقة؟