تحدير من استعمال مضادات الالتهاب

1510077125-ibuprofen.jpg

GENEVA (AFP) - The World Health Organisation (WHO) recommended on Tuesday (March 17) that people suffering from Covid-19-like symptoms should avoid self-medicating with ibuprofen, after French authorities warned that anti-inflammatory drugs could worsen the effects of the virus. The warnings over the weekend by French Health Minister Olivier Veran followed a recent study in The Lancet weekly medical journal which hypothesised that an enzyme that is boosted when taking anti-inflammatory drugs like ibuprofen could facilitate and worsen Covid-19 infections. Asked about the study, WHO spokesman Christian Lindmeier told reporters in Geneva that the UN health agency's experts were "looking into this to give further guidance".

مكتب منظمة الصحة العالمية فى جنيف والسلطات الصحية الفرنسية والانجليزية تعلن عن اهمية تجنب تعاطى مضادات الالتهاب والمعروفة الآبوبوفين ومشتقاتها والى تعطى بالعادة بدون وصفة طبية فى الصيدليات والسوبرماركات لعلاج حالات الالام وارتفاع الحمى وغيرها ؟اعلن مكتب المنظمة وبناء على تقارير علمية ان هذا المركب يعمل على افراز انزيم يساعد على ثكاتر فيروس كورونا فى جسم الانسان المصاب _وتنصح المنظمة باستعمال مسكنات الالم الاخرى مثل الباراستمول فى حالات الالم وارتفاع الحرارة

مواصفات الماء الصالح للشرب حسب معايير منظمة الصحة العالمية

أنواع الملوثات التي تتسبب في تلوث المياه

تلوث طبيعي

وفيه تتلوث الخصائص الطبيعية للمياه، فتصبح غير مستساغة لاستعمال البشر، حيث تتغير درجة ملوحته، وحرارته، وتكثر فيه المواد العالقة، وتصدر منه رائحة كريهة، أو يتغير لون الماء، ومذاقه.

تلوث كيميائي

وفيه يصبح الماء سام، بسبب وجود المواد الكيميائية، الخطيرة، فتسممه، وتلوثه، وتجعله غير صحي، ولا يمكن استعماله مطلقًا، كوجود مركبات من الزرنيخ، والرصاص، والمبيدات الحشرية، والزئبق.

ومن أكثر التلوث الكيميائي، تسرب النفط، أو التلوث بالمبيد الحشري، والسماد الزراعي، وبعض مخلفات المصانع.

تلوث عضوي

كالبول، والبراز، والعرق، وكل ما يتعلق بمياه الصرف الصحي، واختلاطه بمياه الشرب، مما يسبب الكثير من الأمراض، لوجود البكتريا، والجراثيم، كالإسهال، والنزلات المعوية، والحمى كالتيفوئيد، والكوليرا، والملاريا.

وتنتقل الأمراض سواء بشرب هذه المياه، أو بالاستحمام بها، أو استخدامها في التنظيف، وحتى بأكل الأسماك الموجودة في الأنهار الملوثة، التي اصادها الصيادين


“No Touching” – Rwanda PM Issues New Directives On Corona Virus

Corona.jpg

The Prime Minister Dr Edouard Ngirente has issued fresh directives aimed at averting a possible spread of the deadly New Coronavirus as the epidemic spreads to different African countries.

Rwanda has not registered a case of New Coronavirus but as the virus continues to be detected in different African countries, Rwanda is on high alert to ensure that the  virus which has so far been detected in South Africa, Nigeria, Senegal, Egypt, Morocco and Tunisia does not reach Rwanda.

Rwanda has tightened measures to prevent Coronavirus, including setting up cameras at Kigali International Airport and all entry points as well as placing hand washing equipment and sanitizers in public places.The Prime Minister’s directives are based on the findings of a taskforce set up to tighten the preparedness of the country to deal with a possible outbreak.“In order to prevent and mitigate the risk of Coronavirus (Covid-19) transmission; The Government of Rwanda has set up a multidisciplinary team to assess and strengthen preparedness and response to the epidemic,” an announcement from the PM’s Office reads.Corona virus campaignIt adds that based on an assessment by the task-force, no case of Coronavirus has been reported or detected in Rwanda but the government has increased levels of preparedness as the strain which started in China continues to claim lives across the globe.“Rwanda has put in place preparedness and response mechanisms to deal with a possible outbreak. However, given the severity of the epidemic and rapidity with which it spreads, we urge all Rwandans to take appropriate precautions and follow the advice of health professionals,

”“This virus is transmitted through respiratory droplets released when an infected person coughs or sneezes. It also spreads rapidly between people in close contact with one another through handshaking, or touching an infected person,” the directives read.

As a result, Rwandans have been urged to avoid shaking hands or hugging. Traditionally, Rwandan greeting involves heavy contact including hugging, shaking hands and pecking among other forms of greeting which involve body-to-body contact.Corona virus campaignHowever, the forms of greetings have been identified as dangerous in the wake. The new directives however might change how Rwandans socialize.

“We urge everyone to avoid especially handshaking and close body contact e.g. hugging. Avoid unnecessary travels to countries affected by Coronavirus, cover your mouth and nose when coughing or sneezing in public,”“Wash your hands with clean water and soap or hand sanitizer, avoid contact with others whenever you have flu-like symptoms, cough or high fever, contact the nearest health facility if you have one of the following symptoms: flu, fever, running nose, and cough with sore throat,” the PM advisory note adds.The Premier said the Ministry of Health and other relevant institutions will continue to work on adequate strategies in the prevention and fight against this epidemic.

Rwanda tightens measures against deadly Coronavirus

As Rwanda tightens measures against deadly Coronavirus  COVID19 ,this is how President Kagame greeted leaders on arrival at Nasho Solar-powered Irrigation Project in Nasho, Kirehe district –

روندا الدولة الوسط افريقية الصغيرة اصبحت قدوة فى التقدم والازدهار , ليس فى مجال التنمية فقط بل حتى فى اختراعها فى وسائل الوقاية من وباء كورونا القاتل, الرئيس كغامى يبدع طريقة سلام جديدة فى زمن الكورونا

"وجعلنا من الماء كل شىء حي"...صدق الله العظيم

maxresdefault.jpg

الماء سر الحياة ، فنحن نستخدمه في الشرب والطبخ والتنظيف وفى الصناعة ويدخل فى تركيب معظم المواد التى نستعملها فى حياتنا اليومية . توفير المياه النظيفة ذات اهمية بالغة فى حياتنا لأننا نريد الأفضل دائما لنا ولعائلاتنا ,فالماء يؤثر بصحتنا جميعاً.

هل تساءلت يومًا: من أين يأتي لنا الماء؟ الاجابة البديهية هى ان الماء يأتى من مصادره الطبيعية من الابار او الانهار او من محطات التحلية الصناعية والمياه الطبيعية تحتوى على شوائب وملوثات قد تضر بصحة الانسان فهى تحتوى على مواد معدنية ومواد عضوية  , لا أحد يرغب في شرب هذه المواد الكيميائية او العضوية عند تناولك كوب من الماء. واذا كنت ترغب في السيطرة على ما يدخل بيتك من مياه نظيفة وخالية من الشوائب والملوثات فإليك بعض الخيارات لأنظمة تنقية المياه المنزلية.

من ماذا يتكون الماء ؟يشعر الكثير بالراحة عند شرب المياه مباشرة من الصنبور. لكن في الحقيقة في بعض المناطق تحتوي المياه على الكثير من المواد الضارة التي لن تتمكن من رؤيتها أو تذوقها وستدخل إلى جسمك. حيث تحتوي مياه الصنبور على المواد الكيميائية والبكتيرية وبعض الشوائب من تصريف البلدية. هذه بعض من المواد الملوثة التي يمكن وجودها في مياه الصنبور وفقاً لوكالات حماية البيئة بدول العالم

  • الكلور

  • الفلورايد

  • الرصاص

  • النترات

  • فيروسات وبكتيريا

  • اما اذا كان مصدر مياهك هى من الابار كما هو الحال عند حفر الابار السطحية كما يحصل فى كثير من المناطق الصحراوية فعليك ان تتوقع الكثير من المواد المعدنية والتى ربما تكون ضارة لوظائف جسم الانسان , مثل الرصاص والنثرات ؟وعليه فان تحليل المياه عند حفر الابار خطوة مهمة قبل الشروع فى شربها او استعمالها فى الاغراض الاخرى ؟

  • يتبع فى الحلقة القادمة انظمة فلترة مياه الشرب فى المنازل

كورونا.. بؤرة العدوى تنتقل إلى أوروبا

580.jpg

كورونا.. بؤرة العدوى تنتقل إلى أوروبا ووفيات قياسية في إيطاليا …

سجلت إيطاليا اليوم الثلاثاء ارتفاعا قياسيا في عدد وفيات المصابين بفيروس كورونا الجديد بلغ 168 وفاة خلال 24 ساعة، بينما اعتبر مدير مركز مكافحة الأمراض في الولايات المتحدة أن أوروبا هي مركز انتشار الوباء حاليا، واصفا إياها "بالصين الجديدة". وتشير آخر الأرقام إلى أن عدد الإصابات بفيروس كورونا (كوفيد-19) في إيطاليا ارتفع إلى 10149 من 9172 خلال 24 ساعة، وذلك وفقا لتصريحات مسؤول إيطالي لوكالة رويترز. وطلبت السلطات الإيطالية من نحو 60 مليون مواطن البقاء في منازلهم مع بدء روما تطبيق إجراءات غير مسبوقة في العالم لوقف انتشار الفيروس، وذلك بعد توسيع إجراءات الحجر الصحي لتشمل كافة أنحاء البلاد.وأقرت منظمة الصحة العالمية بأن المرض الذي أودى بحياة أكثر من أربعة آلاف شخص، يقترب من أن يصبح وباء عالميا.وعنونت الصحافة الإيطالية اليوم "الجميع في المنزل"، و"كل شيء مغلق"، بعد صدور مرسوم وقعه رئيس الحكومة جوزيبي كونتي يوسّع إلى كل أنحاء البلاد إجراءات الإغلاق الكبرى التي جرت أول أمس الأحد في الأقاليم الشمالية حيث يعيش ربع سكان البلاد.كما أعلن كونتي أن إيطاليا بكاملها أصبحت منطقة محمية، وتقرر أيضا منع جميع التجمعات -بما فيها الأنشطة الرياضية- بعد ارتفاع عدد المصابين بالفيروس إلى أكثر من عشرة آلاف، والوفيات إلى 631.من جهتها، أعلنت النمسا حظر دخول القادمين من إيطاليا إلى أراضيها.